تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
منحت الجوائز الأدبيّة لفنّ الرواية، في السنوات الأخيرة، اهتمامًا محلّيًّا وعربيًّا ودوليًّا، فزاد حجم قرّائها، كما زادت ترجماتها إلى اللغات الأجنبيّة. إنّ ارتفاع قيمة الجوائز
ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
يسعى الملفّ إلى تقديم قراءات وتلخيصات لعام 2016 ثقافيًّا، عبر مقالات وحوارات وتقارير وموادّ مصوّرة، تتناول الإنتاجات والنشاطات في مختلف الحقول الإبداعيّة، وتعالج التحدّيات التي
جاءت تسمية الوليدين الأوّلين لـ "مجموعة نوى للموسيقى العربيّة" بـ "هنا القدس"، كما أشار جلال، تذكّرًا واعتزازًا بإذاعة "هنا القدس"، الإذاعة الفلسطينيّة الأولى التي تأسّست
"نلاحظ أنّ معظم الوافدين إلى أسبوع الثقافة والتراث الفلسطينيّ هم من فئة الشباب، فالشعب التونسيّ يرتبط ارتباطًا تاريخيًّا قويًّا بالشعب والمسيرة الفلسطينيّين، لا سيّما الشباب
"الأرشيف الوطنيّ الفلسطينيّ لدى السلطة الفلسطينيّة يختزن الكثير من المعلومات حول فلسطين التاريخيّة أثناء فترة الحكم العثمانيّ وصولًا لما قبل عام 1948. لكن من المستغرب
وقد جعل القائمون على المكتبة كتبها ومخطوطاتها في ثلاثة أقسام؛ الأوّل المكتبة العامّة، وتضمّ نحو 110 ألف كتاب في العلوم المختلفة، ومكتبة الأطفال التي تضمّ
تميّز الملصق الفلسطينيّ بقدرته الكبيرة على رصد ونقل المشهد الفلسطينيّ، وتأثيره المباشر والسّريع في الرّأي العامّ، متجاوزًا الجغرافيا السّياسيّة لفلسطين، ومؤكّدًا على شراكةٍ عالميّةٍ في
تستعرض فُسْحَة، عددًا من الآراء الّتي قيلت وكُتبت حول الرّواية، والّتي تقع في 272 صفحةً من القطع المتوسّط، وصدرت عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر ومكتبة
كلّ حدث أو عرض كهذا العرض أعدّه انتصارًا كبيرًا، لأنّ الجودة تغلّبت على الرّداءة، والجمال كسب مربّعًا إضافيًّا من القبح، فمقاومة الانهيار الموسيقيّ العامّ بإصدارات
من هنا، تنويهًا لحاجة غزّة لمساحة جيّدة تُعبّر فيها عن حياتها من خلال بوابّة أبو الفنون، أحيا الاتحاد العام للفنانين التّعبيريين الفلسطينيّين بقطاع غزّة اليوم